بوابة المنجرد و السور الولاية الشمالي : رافق بناء بوابة المنجرد بناء هذا السور الذي يكتنفها من الجانبين شرقا لمسافة تصل حوالي 500 متر ينتهي ببستان الشيخ عبدالله بن حميد المطاعني وغربا لمسافة 500 مترا أيظا ينتهي بوادي البطحاء ، وما زال هذا السور قائما إلى الآن ، ويبلغ أرتفاع جدرانه حوالي أربعة أمتار ، وقد بني من طوب اللبن والطين ، والذي شيّده أستاذ البناء المشهور سالم بن حمد ولد هندي الحارثي أثناء ولاية الشيخ محمد بن زاهر الهنائي قبل حوالي كذا وخمسون عاما من الآن بأموال جمعتها جميع قبائل بني بوحسن . وهذا السور يوفر الحماية للولاية من جهة الشمال ويعتبر الآن مع البوابة رمز من رموز الولاية وبالقرب من بوابة المنجرد يوجد فلج البويرد .
موقع تراثي قديم
بوابة السور القديم الذي كل يحيط بالبلدة القديمة
المنطقة التي أسكن فيها بالقرب من هذا المعلم الأثري